ضيافتي للغالي والد الغالي وعائلته الكريمة حياكم

واجب الضيافة للاهل,ضيافتى للغالى و الد الغالى و عائلتة الكريمه حياكم

احلي حاجة فعلا و جود الاب و الام لما يجيو في بيتك و يدخولو عليكي الله على الاحساس دا

إكرام الضيف فالإسلام

اكرام الضيف افطار رمضان

 

فاستقبال الضيوف و استضافتهم و هو عمل كريم محبب للمسلم الصادق، و دليل و اضح علي قوه ايمانه، و هذة المعانى ربما استخرج من تعاليم النبى الذي حثنا علي اكرام الضيف

 

وإكرام و هو مصدر اكرم بمعني اكبر و نزه. و ايضا بمعني : التكريم، الصون، الجود ذكر فالقرآن : Ra bracket.png و يبقي و جه ربك ذو الجلال و الإكرام Aya-27.png La bracket.png

 

– سوره الرحمن و الإكرام هنا : الفضل التام. و الضيف النازل عند غيره (يستوى فية المفرد و المذكر و غيرهما، لأنه فالأصل مصدر). و فالتنزيل العزيز : Ra bracket.png قال ان

 

هؤلاء ضيفى فلا تفضحون Aya-68.png La bracket.png – سوره الحجر. و يجمع كذلك علي اضياف، و ضيوف، و ضياف، و ضيفان.

 

 

إن اكرام الضيف من مكارم الأخلاق، و رائع الخصال اللى تحلي فيها الأنبياء، و حث عليها المرسلون، و اتصف فيها الأجواد كرام النفوس، فمن عرف بالضيافه عرف بشرف البيتة، و علو

 

المكانة، و انقاد له قومه، فما ساد احد فالجاهليه و لا فالإسلام، الا كان من كمال سؤددة تناول الطعام، و إكرام الضيف و إكرام الضيف فطلاقه الوجه، و طيب الكلام، و قارن

 

ذلك بحال اهل ذلك الزمان، فالضيافه عند اكثرهم هى بتعديد الطعام، حتي انك تجد كثيرا من الناس من يمتنع عن القري لعدم و جود اللحم فحال و جود الضيف، و القاصد لوجة الله

 

يجود بالموجود، و لا يتكلف التكلف الذي هو فوق الطاقة، و أما ما دون هذا فلا بأس به

 

العرب و إكرام الضيف فالعصر الجاهلي

لقد تميز العرب بإكرام الضيف، و تفردوا بهذة المكرمة، و افتخروا فيها علي الأمم، و لم تكن خصله عندهم تفوق خصله الكرم، و ربما بعثتها فيهم حياة الصحراء القاسية، و ما بها من

 

إجداب و إمحال، حيث كان العرب يعيشون فباديه شحيحه بالزاد و حياتهم ترحال و تجوال، و جميع و احد منهم معرض لأن ينفذ زاده، فهو يقرى ضيفة اليوم لأنة سيضطر الي ان يضيف

 

عند غيرة فيوم، فليس فالباديه ملجا يلجا الفرد الية غير الخيام المضروبه هنا و هناك، ملاجئ تعد قوارب النجاة. لقد كان الكرم من ابرز الصفات فالعصر الجاهلي، بل كانوا

 

يتباهون بالكرم و الجود و السخاء، و رفعوا من مكانه الكرم، و كانوا يصفون بالكرم عظماء القوم، و اشتهر بعض العرب بهذة الصفه الحميده حتي صار مضربا للمثل، كان حاتم الطائى من

 

أشهر من عرف عند العرب بالجود و الكرم حتي صار مضرب المثل فذلك. من الكرماء المشهورين فالعصر الجاهلي: عبدالله بن جدعان، فقد اشتهر بكرمة و جودة و سخائه

 

وعطائه. و (كان عبدالله بن جدعان من مطعمى قريش، كهاشم بن عبد مناف، و هو اول من عمل الفالوذ للضيف، و قال فية اميه بن ابى الصلت.

 

 

لة داع بمكه مشمعل و آخر فوق دارتة ينادي

 

 

إلي درج من الشيزي ملاء لباب البر يلبك بالشهاد

 

 

ضيافتى للغالى و الد الغالى و عائلتة الكريمه حياكم

















 

 


ضيافتي للغالي والد الغالي وعائلته الكريمة حياكم