اقسم بالله هذا مارئيتيه في منامي بعد ملازمتي للاستغفار والصلاة على النبي للمهمومات

فضل الاستغفار ,اقسم بالله ذلك ما رئيتية فمنامى بعد ملازمتى للاستغفار و الصلاه علي النبى للمهمومات

الملازمة على الاستغفار حلوة هنشوف قصة ينوتة مع مداومة الاستغفار  معاها

فضل الاستغفار و فائدة .. امر الله سبحانة تعالي عبادة بـ الاستغفار فايات عديدة من القرآن الكريم، منها: قولة تعالى: «واستغفروا الله ان الله غفور رحيم» البقره 199، و قوله

 

تعالى: «وأن استغفروا ربكم بعدها توبوا اليه».

 

=

وجعل الله تعالي الاستغفار من صفات المتقين، كما اخبر سبحانة فقولة جل و علا: «وسارعوا الي مغفرة من ربكم و جنة عرضها السماوات و الأرض اعدت للمتقين الذين ينفقون

 

فى السراء و الضراء و الكاظمين الغيظ و العافين عن الناس و الله يحب المحسنين و الذين اذا فعلوا فاحشة او ظلموا انفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم و من يغفر الذنوب الا الله

 

ولم يصروا علي ما فعلوا و هم يعلمون» ال عمران: 133 الي 135.

 

فضل الاستغفار

 

الاستغفار له فضائل عديده، نذكر منها 13 فائدة، فهو طاعه للة -عز و جل-، و يصبح سببا لمغفره الذنوب: كما قال تعالى: «فقلت استغفروا ربكم انه كان غفارا» [نوح:10]، و يصبح ايضا

 

سببا فنزول الأمطار، كما قال تعالى: «يرسل السماء عليكم مدرارا» [نوح:11].

الاستغفار يصبح سببا بالإمداد بالأموال و البنين، كما قال تعالى: «ويمددكم بأموال و بنين» [نوح:12]، و أيضا يصبح سببا فدخول الجنات، كما قال تعالى: «ويجعل لكم جنات»

 

[نوح:12]، و من فائدة الاستغفار كذلك انه يزيد من قوه الإنسان، كما قال تعالى: «ويا قوم استغفروا ربكم بعدها توبوا اليه يرسل السماء عليكم مدرارا و يزدكم قوة الىٰ قوتكم» [هود:52].

 

 

يصبح الاستغفار اسباب المتاع الحسن، كما فقول الله تعالى: «وأن استغفروا ربكم بعدها توبوا اليه يمتعكم متاعا حسنا الىٰ اجل مسمي و يؤت كل ذى فضل فضله ۖ و إن تولوا فإني

 

أخاف عليكم عذاب يوم كبير» [هود:3]، و الاستغفار يدفع البلاء، كما فقولة تعالى: «وما كان الله ليعذبهم و أنت فيهم ۚ و ما كان الله معذبهم و هم يستغفرون» [الأنفال:33].

 

 

الاستغفار يصبح سببا لإيتاء جميع ذى فضل فضله، كما فقول الله تعالى: «وأن استغفروا ربكم بعدها توبوا اليه يمتعكم متاعا حسنا الىٰ اجل مسمي و يؤت كل ذى فضل فضله».

 

هل الاستغفار يمحو كبائر الذنوب و يغفر الله بة جميع الخطايا ؟

 

والعباد احوج ما يكونون الي الاستغفار، لأنهم يخطئون بالليل و النهار، فإذا استغفروا الله غفر لهم، و الاستغفار يصبح سببا لنزول الرحمة، كما قال تعالى: «ولقد ارسلنا الىٰ ثمود

 

أخاهم صالحا ان اعبدوا الله فإذا هم فريقان يختصمون قال يا قوم لم تستعجلون بالسيئة قبل الحسنة ۖ لولا تستغفرون الله لعلكم ترحمون» [النمل:45 /46].

 

 

ويعتبر الاستغفار بمثابه كفاره للمجلس، فعن ابى هريره -رضى الله عنه- قال: قال رسول الله -صلي الله عليه و سلم-: «من جلس فمجلس فكثر به لغطه فقال قبل ان يقوم من مجلسة ذلك: سبحانك اللهم و بحمدك اشهد ان لا الة الا انت استغفرك و أتوب اليك: الا غفر له ما كان فمجلسة ذلك» رواة الترمذي.

الاستغفار تأس بسنه النبى -صلي الله علية و سلم-؛ فكان -علية الصلاه و السلام- يستغفر الله فالمجلس الواحد سبعين مرة، و فرواية: ما ئه مرة، فعن الأغر المزني -رضى الله

 

عنه- ان رسول الله صلي الله عليه و سلم قال: «إنى لأستغفر الله في اليوم مائة مرة» رواة مسلم، و قال ابوهريرة -رضى الله عنه-: سمعت رسول الله صلي الله عليه و سلم

 

يقول: «والله انى لاستغفر الله و أتوب اليه في اليوم اكثر من سبعين مرة» رواة البخاري.

أوقات الاستغفار:

الاستغفار مشروع فكل و قت، و لكنة يجب عند فعل الذنوب، و يستحب بعد الأعمال الصالحة، كالاستغفار ثلاثا بعد الصلاة، و كالاستغفار بعد الحج و غير ذلك، مضيفة: يستحب ايضا

 

فى الأسحار، لأن الله تعالي اثني علي المستغفرين فالأسحار، كما قال تعالى: «الصابرين و الصادقين و القانتين و المنفقين و المستغفرين بالأسحار» ال عمران: 17».

 

 

صيغ الاستغفار

 

موجود 7 صيغ للاستغفار افضلها ان يقول العبد: «اللهم انت ربى لا الة الا انت، خلقتنى و أنا عبدك و أنا علي عهدك و وعدك ما استطعت، اعوذ بك من شر ما صنعت، ابوء لك بنعمتك

 

علي و أبوء بذنبي، فاغفر لي، فإنة لا يغفر الذنوب الا انت». و سمى ذلك بسيد الاستغفار.

اقسم بالله ذلك ما رئيتية فمنامى بعد ملازمتى للاستغفار و الصلاه علي النبى للمهمومات




اقسم بالله هذا مارئيتيه في منامي بعد ملازمتي للاستغفار والصلاة على النبي للمهمومات