احبك الله الذي , حب الله من اصدق العلاقات

لما حد بيقلى احبك فالله من اداب المسلم بان احبك

الله الزى احببتنى فية المحبة فالله من اصدق

العلاقات

 

الحب فالله ٣ ثمرات الحب فالله ٤ المراجع احبك الذي احببتني

 

فية تعد من الآداب التي يتحلي فيها المسلم انه يستحب له الرد على

 

من اظهر له محبتة فالله بقول: “أحبك الذي احببتنى فيه”؛ لما و رد

 

عن انس بن ما لك -رضى الله عنه-: (أن رجلا كان عند النبي صلى

 

الله علية و سلم، فمر بة رجل، فقال: يا رسول الله صلي الله عليه

 

وسلم، انى لأحب هذا، فقال له النبي صلي الله علية و سلم: اعلمته؟

 

قال: لا، قال: اعلمه، قال: فلحقه، فقال: انى احبك فالله، فقال:

 

أحبك الذي احببتنى له).

 

[١][٢] و ربما ارشد الرسول -صلي الله عليه

 

وسلم- الي اهميه التزام الآداب؛ لتحقيق المحبه فالله، و يستحب

 

لمن احب شخصا ان يخبرة انة يحبة فالله؛ لما و رد عن الرسول

 

-صلي الله علية و سلم- انة قال: (إذا احب الرجل اخاة فليخبرة انه

 

يحبه).

 

[٣][٤] الحب فالله تعد المحبه فالله من اصدق العلاقات، و أكثرها

 

دواما، و أقواها رابطة؛ اذ انها تبدا فالدنيا، و تستمر في

 

الآخرة، فهى خالصة للة -تعالى- لا تشوبها شائبة؛ من منفعة، او

 

مصلحة دنيوية؛ لأن اساسها قائم علي طاعه الله، و علي دينه، و هي

 

علاقة طريقها كلة خير قائم علي التناصح، و المودة، و المواساة، اي

 

أنها علاقة لله، و فالله، قائمة علي الصدق و الإخلاص، و لها اثر في

 

سمو اخلاق المسلم، و هى اسباب فصرف سوء الظن، فلا يحمل

 

المسلم افعال اخية المسلم و أقوالة علي شر ان استطاع صرفها

 

إلي معنى فية خير.

 

[٥][٦] ثمرات الحب فالله تترتب الكثير من

 

الثمرات، و الآثار الدينية، و الدنيويه علي المحبه فالله، و فيما يأتي

 

بيان البعض منها:

 

[٧] توريث محبه الله؛ فقد قال الرسول -علية الصلاه و السلام- فيما

 

يروية عن ربة -عز و جل-: (حقت محبتى علي المتحابين، اظلهم في

 

ظل العرش يوم القيامة يوم لا ظل الا ظلي).

 

[٨][٩] التأثير

 

فى المتحابين تأثيرا ايجابيا؛ اذ يسعي كل منهم الي الاقتداء بالآخر،

 

والمنافسه فطاعه الله -سبحانة تعالى-، و غير هذا من الخصال

 

الحسنة.

 

[١٠] تحقيق الشعور بحلاوه الايمان؛ اذ اخرج الإمام البخاري في

 

صحيحة ان الرسول -صلي الله علية و سلم- قال: (ثلاث من كن فيه

 

وجد حلاوة الإيمان: ان يصبح الله و رسوله احب اليه مما سواهما، و أن

 

يحب المرء لا يحبه الا لله، و أن يكره ان يعود فالكفر كما يكره ان

 

يقذف فالنار)،

 

[١١] و بذلك يستشعر المتحابون فالله لذة العبادة، فيتحملون المشاق؛

 

تحقيقا لنيل رضا الله، و رسوله.

 

[١٢] ترتثب الأجر العظيم؛ فقد و صف االله -تعالى- اهل الجنه بأنهم اخوة

 

فى الله تصفو قلوبهم من الغل بمجرد دخولهم الجنة؛ لقولة -تعالى-:

 

(ونزعنا ما في صدورهم من غل اخوانا علي سرر متقابلين)؛

 

[١٣] مما يدل علي فضل الأخوه فالله، و بيان اجرها العظيم.

 

[١٤] علو درجات المتحابين فالله؛ فهم من السبعه الذين يظلهم الله

 

-تعالى- فظله، علي منابر من نور، يحشرون معا كما ثبت فالصحيح

 

عن ابى هريره -رضى الله عنه-، ان النبي -علية الصلاه و السلام- قال:

 

(سبعة يظلهم الله يوم القيامة فظله، يوم لا ظل الا ظله: رجلان تحابا

 

فى الله).

 

احبك الله الذي

, حب الله من اصدق العلاقات

احبك الله الذي

 



 

 



 



 



 



 



 



 



 



 



 




احبك الله الذي , حب الله من اصدق العلاقات