قصتي مع دعاء اللهم اني استودعك زوجي كان بيموت لا سمح الله

قولية و حطي فبطنك بطيخه صيفي, قصتى مع دعاء اللهم انى استودعك زوجى كان بيموت لا سمح الله

قبل ما تودعى اولادك و هما رايحين المدرسه تقولي اللهم انى استودعك اولادى فالودائع عند الله لا تضيع مطلقا و من بعدين اوعى تقلقى عليهم

قبل 6 شهور تقريبا جاء لزوجى خبر بإنهم فالشغل هيسفروة للندن عشان فكورس هنالك (دورة) مدة اسبوع.. لما قلى هسافر لندن فقولتله مو لازم ما تروحش, لكن لأن روحته لهنالك بها فوائد كبيره جدا جدا له ما اخذ بكلامي.. فبدايه الأمر ما كنتش عايزاة يروح بسبب الإنفتاح فبلاد الغرب من ناحيه اللبس و غيرة.. و دايما كنت ازن عليه بأنة لايروح لكن ما سمعش كلامى ليـــــــن ما قرب الموعد و بقى علي روحته شهرين.. سار عندى احساس شبه قوى بإنه اذا راح مش هايرجعلى لاسمح الله.. و كثر زنى عليه بأنة ما يروح و زى جميع مره بدون فايده ما يقتنع بكلامي.. و أنا كمان مقولتلوش بإحساسي.. و بعد ما جانى ذلك الإحساس راح خوفى من البنات اللى هنالك و شرهم لأنه اي شخص لو بينوى الخيانة لاسمح الله حيقدر يخون و هوا فبلده ما يحتاج انه يسافر لبلاد الغرب عشان يخون.. المهم انه قرب معاد سفرة اوي و باقى اسبوعين علي السفر.. فوقتها قولتلة مو مرتاحه من سفرتك قلبى مو مرتاح.. قلى عشان البنات؟ قولتلة لا البنات فكل مكان حتي هنا به بنات.. قال اذا بروح و طمنى قلبك.. و قلتلة استخير تري مرررررره مو مرتاحه لسفرتك .. و أستخار و قال هسافر و أنا قلبى مقبوض.. و لين احدث لحظه اقله تراجع عن قرارك بس ما رضي.. و قبل السفر بساعات.. طلبت منة جميع يوم كلمنى بس دقيقتين طمنى بها عليك.. و بعد ما سافر.. سرت استني مكالمته جميع يوم ( الحمدللة جميع يوم كان يطمنى عليه ).. و أنا قلبى كان لساته مقبوض.. و جميع يوم اقول ذلك الدعاء 3 مرات او اكثر فاوقات مختلفه من كتر خوفى عليه ( اللهم انى استودعك بنتى و نفسى و زوجى من جميع شر ).. و عدت الأيام و جاء احدث يوم.. كلمته الصبح و قلى موعد الإقلاع الساعه 10 بالليل بتوقيت السعودية.. و ثم نمت العصر تقريبا و صحيت 12 بالليل لكن ما لقيتش اي اتصال منه و لما دقيت عليه لقيت جواله مغلق ( لأنه كان بالطياره ).. المهم نزلت عند خالتى و قعدت معاها و قالتلى انه التصلت عليه الساعه 5 بتوقيت السعويه و جواله كان مغلق بالتاكيد انا خفت اوي لكن ما بينت لخالتى شئ عشان ما تقلق بزياد.. لكن الحمدللة و صل بالسلامه الساعه 5 الفجر.. و بعد اسبوعين تقريبا من رجعته قاللى و بكل بساطة.. انا ما قتلك انى كنت بموت هناك!! انا قلت اية شفت عشان هكذا مكنتش عايزاك تروح.. لأن قلبى كان يقلى اذا رحت ما بترجع لاسمح الله.. و قتله قلى ايش اللى حصل بالظبط؟! فقال و هوا ما شى فالطريق كان يبغي يعدي الشارع. و فلندن كاتبين فارصفتهم شوفى يمين او يسار علي حسب اتجاه العربيه اللى ما شيه ( عشان تشوفى اذا به سياره و لا لا قبل ما تعدى ).. فهوا ما شاف اية اللى مكتوب فالرصيف اللى تحته شاف ايش مكتوب فالرصيف اللى قدامه و لما بص يسار ما شاف سياره فمشي.. و هوا المفروض يبص يمين.. ففجأه سمع صوت دوى لباص و الحمدللة اتفادي الصدمه و الموت.. و لو ما شافه صاحب الباص كان داسة و ما ت لاسمح الله.. و لولا فضل الله و لطفه و كثرت دعائى له و لا كنت انا دلوقتى ارمله لاسمح الله.. و عشان هكذا كتبت ذلك المقال اليوم عشان تكثرو من ذلك الدعاء.. ( اللهم انى استودعك…………. ) >> و قولوا اللى انتوا عايزينة بعدين و الأصح انك تقولي: استودعك الله الذي لا تضيع و دائعه

قولية و حطي فبطنك بطيخه صيفي

قصتى مع دعاء اللهم انى استودعك زوجى كان بيموت لا سمح الله

قصتنا مع ادعيه اللهم انى استودعك ازواجنا كانوا بيموتوا لا سمح الله




قصتي مع دعاء اللهم اني استودعك زوجي كان بيموت لا سمح الله