يجب عليكي الاهتمام بصحة الاطفال ,فاتح شهيه ومكملات غذائيه للاطفال عن تجربه
اليكي الهم فواتح الشهية التي تساعد علي الاهتمام بصحة الطفل
فاتح شهية للأطفال بالأسماء، تعانى الكثير من الأطفال من المشاكل
الصحية المتعلقة بالغذاء، فقد يتناول الطفل الطعام بكميات بسيطة
أو لا يتناول الطعام نهائيًا، فبالتالي لا يحصل الجسم على احتياجاته
الضرورية أو هناك حاله أخرى قد يصر الطفل ويرتكز على تناول أطعمه
معينه أو تناول صنف معين من الوجبات السريعة والطعام الغير صحي
للاطفال، وهناك الكثير من المؤشرات التي تدل على فقدان شهيته
أو رغبته في الطعام، وبالتالي عدم الاحساس بالجوع على الإطلاق
أو شعوره بالقيء أو الغثيان عند مجرد التفكير في الطعام، ومن هنا
يجب على الأم توخي الحزر وعدم تجاهلها لهذه العلامات المتعلقة
بعدم حصوله على العناصر الغذائية التي لا تغطى احتياجاته الجسمية.
نصائح لفتح شهية الأطفال بشكل طبيعي جدًا إن فقدان الشهية أو
عدم الرغبة في تناول الطعام أمر طبيعي جدًا وشائع جدًا فلا داعي
للقلق أو الخوف، ويجب على كلتا الأبوين بضرورة التنوع والاختلاف
في الأطعمة وخاصًا للأطفال فهذا الأمر قد يعمل على فتح شهيتهم
ومساعدتهم على الإقبال المعقول على الطعام، ولقد بينت بعض
البحوث أن الطفل يحتاج للتعرض على الأقل 15 مرة قبل أن يتقبل
الطعام الجديد وإذا لم يتم التوفيق والأمر يصبح غير ناجح فبالتالي
ينصح بإتباع النصائح الآتية: عدم الضغط على الطفل أو إجباره أو الإلحاح
علية في تناول وجبته كاملة. عندما يبدأ الطفل في الصراخ ويغضب
شديدًا عندما يحين وقت الطعام فيجب على الأبوين أن يتمالكا
أعصابهم قدر الإمكان. عدم السماح للابن بتناول المأكولات البسيطة
أو الخفيفة أو حتى تناول العصائر قبل ساعة واحدة على الأقل عند
تناول الوجبة الأساسية. إعطاء ابنك أو بنتك الفرصة للمساعدة في
إعداد وجبة الطعام: حيث أن هذا سيدفعه لأعداد الأطعمة التي سوف
يتناولها. تقديم الأطعمة للطفل بشكل تدريجي وكذلك تجنب التغيرات
السريعة، وعندما تقوم الأم بتقديم صنف جديد يفضل وضعه مع الصنف
المفضل للطفل بكمية بسيطة والعمل على زيادة كميته بالتدريج في
حاله قبوله من قبل الطفل. تدعيم الطفل وتقديم معززات عند التجربة
الأولى للأطعمة الجديدة العمل على إشراك أخوات الطفل في تناول
الوجبات أو مشاركه الأصدقاء عند تناول الوجبات، حيث أن هذا يعد في
حد ذاته محفز في وسط جماعي. محاوله تنوع في أشكال الوجبات
ذات العناصر الغذائية المطلوبة ومحاوله أعدادها بطرق مميزة، مثل
إضافة خضروات متقطعة مثل البصل والجزر والشوربة وتقطيع الفواكه
بشكل جذاب ومحبب للطفل والتركيز على العصائر ذات العناصر الغذائية
العليا مثل عصير الرمان وعصير التوت وغيرها. محاوله إعداد الطعام
المطلوب إعطائه للطفل بشكل الأطعمة المفضلة لديه، حيث انه إذا
كانت الأطعمة المقرمشة مثل التفاح والبسكويت المقرمش والمملح،
فيمكن للأم عمل خضروات نيئة بينما في حاله الطفل الذي يحب
الأطعمة المرنة والطرية مثل الشوفان والموز فبالتالي يمكن على الأم
عرض البطاطا الحلوة المطبوخة علية.
مأكولات فاتحة للشهية الطماطم وذلك لاحتوائها على فيتامين أ
وفيتامين ب وكذلك احتوائه على الفسفور والحديد والكالسيوم.
العسل الأسود. الباذنجان ويمكن أن تقدمه بأشكال مختلفة بابا
غنوج والمسقعة، الباذنجان المخلل. الترمس. الفاكهة مثل الكنتالوب
والموز والتفاح والتمر لاحتوائهم على الحديد. مختلف أنواع السلطات
مثل سلطه الخس والسلطة الخضراء وسلطة الثوم والمخللات. ومن
أكثر الخضروات الفاتحة للشهية مثل السبانخ لاحتوائها وجود الحديد
بها. احتواء البصل على الحديد والكالسيوم والفسفور وفيتامين أ، ج
كما يعد البصل مطهر معوي.
لمكملات الغذائية التي تعمل على فتح الشهية هناك العديد من
المكملات الغذائية مثل الفيتامينات والمعادن والأعشاب التي تساعد
على فتح الشهية، وكذلك العمل على علاج الصغف الشهية ونقص
العناصر الغذائية الناتجة عن عدم تناول الطعام مثل: الزنك: حيث أن
الجسم الذي يفتقد نسبة زنك كافية يتسبب في العديد من التغيرات
الواقعة على التذوق والشهية، وعلى الرغم من أمان استخدامه ألا
انه يجب التوجه للطبيب لاستشارته قبل إعطائه للأطفال الصغار.
الثيامين (بالإنجليزية thiamine حيث يتسبب نقص نسبة الثيامين
والذي يسمى بفيتامين أ في العمل على سرعه وزيادة نسبة حرق
السعرات الحرارية وكذلك فقد الشهية وفقد الوزن، ويجب اخذ سوال
الطبيب قبل إعطاؤه للأطفال. زيت السمك: يعمل زيت السمك على
تعزيز الهضم وتقليل الإحساس بالتخمة عندما يتم تناول الطعام، وعلى
الرغم من أن زيت السمك امن جدًا للبالغين ألا انه يجب استشارة
الطبيب قبل إعطاؤه. الحديد: يعد نقص عنصر الحديد بالجسم إلى
إصابة الطفل بالأنيميا والتي بدورها تعمل على فقد شهية الأطفال،
لذلك يجب إعطاؤه للأطفال الذين يعانون من نقص عنصر الحديد
بالجسم. فيتامين ب المركب: يعد فيتامين باء من الفيتامينات
الضرورية لبناء الجسم ويتوفر فيتامين باء المركب في العديد من
المركبات الغذائية.
أسماء الأدوية التي تعمل على فتح الشهية لدى الأطفال شراب
دايجينورم: هو عبارة عن تركيبه متساوية خالية من السكر والكحول
والصوديوم، ويشتمل على الكثير من الإنزيمات الفعالة في هضم
البروتينات والألياف والدهون والكربوهيدرات. ويعد دايجينورم هو الحل
الأمثل لتحسين عملية الهضم وإصلاح الخلل في هضم البروتينات
الناتجة عن نقص في إفراز الجسم للإنزيمات الهاضمة، ويستخدم
في وسط الأكل أو قبل الأكل مباشرًا ومن الأفضل الاستشارة للطبيب
خاصا للمرأة أثناء فترة الرضاعة أو الحمل. درونابينول يساعد هذا الدواء
على تنشيط الشهية وزيادتها ويعد الدرونابينوا دواء امن مع الأشخاص
الذين يعانون من فقد الشهية الناتج عن نقص المناعة والعلاج الكيمائي،
ومن هنا يجب التوجه للطبيب لأخذالاشادات لتحديد مدى فاعليته
وأمنه للمصاب. ميجيسترول يساعد دواء ميجيسترول على زيادة
الشهية وهو دواء مع مرضى الانوريكسيا، ويمكن استخدامه مع
الأطفال، ويمكن للطبيب تحديد مدى فاعليته للمصاب. أوكساندرولون
يحتوي هذا الدواء على تستستيرون صناعي، ويساعد على فتح
الشهية وزيادة الوزن مثل التستوستيرون او الستيرويدات الطبيعي.
أدوية أخرى وهناك العديد من الأدوية التي تستخدم لعلاج العديد من
الحالات وتعمل على زيادة فتح الشهية، ولكن بشكل عرضي أي أنها
أحد أعراضها الجانبية هو فتح الشهية مثل: مضادات الاكتئاب وأدوية
التشنجات والصرع ومضادات الهيستامين أيضًا وبعض أدوية الأمراض
النفسية. دايجستين يعد من أهم وأشهر الأدوية المعروفة والآمنة
للأطفال لفتح الشهية لديهم حيث يحتوي على العديد من الإنزيمات الهاضمة، ويمكن إعطاؤه للأطفال والبالغين
في أوقات قبل الوجبات
أو في وسط الوجبات. أسباب فقدان الشهية قد يرجع فقد الشهية
إلى إصابة الطفل بفقر الدم. وجود بعض الاضطرابات النفسية والعصبية
لدى الطفل. وجود بعض الظروف والعوامل المحيطة التي تجعله يفقد
الإحساس بالأمان وتجعله يشعر بالخوف والوحدة. قد يستخدم الطفل
فقدان الشهية كأحد وسائل لفت أنظار وانتباه الآخرين وذلك لتقديم
العطف والاهتمام والرعاية له. قد يفقد الطفل الشهية كأحد وسائل
العقاب لأحد الأبوين وذلك بسبب قيامهم بمنعه من أحد الأمور الهامة
له التي يريد فعلها. قد يستخدم الطفل أسلوب فقد الشهية لعقاب
نفسه على فعل خاطئ قد ارتكبه. تقديم الأم الطعام بشكل وبأسلوب
سيء، مما يؤدى لعدم الرغبة في الطعام مثل تقديم نوع من الطعام
بشكل إجباري مما يترك أثرًا نفسيًا سيئًا. تباطؤ نمو الطفل بعد العام
الأول من عمر الطفل ولكن هذا سبب لا يؤدى للقلق. الإصابة ببعض
الأمراض مثل الالتهابات البكتيرية أو حدوث خلل بمنطقة الفم مثل
القرح أو فترة تسنن الطفل التي تسبب له الآلام، مما يصبح تناول
الطعام بالنسبة للطفل أمر مزعج للغاية ولكنه أمر مؤقت
فاتح شهيه ومكملات غذائيه للاطفال عن تجربه
الفاتح شهية ومكملات غذائية للاطفال عن تجربه
.