تمرين المشي,تجربتي مع المشي
رياضه المشي ياجماعه مهم جدا جدا لازم تقروه عنها وتشوفى جمالها الروعه
الفوائد العامة للمشي فيما يأتي بعض الفوائد الأخرى للمشي وفق الدراسات العلميّة: تخفيف خطر الإصابة
بالسكري من النوع الثاني: ترتبط سرعة المشي بانخفاض خطر
الإصابة بالسكري من النوع الثاني، بغضِّ النظر عن عدد ساعاته، كما ترتبط تمارين هوائي، والجبماز
بانخفاضٍ ملحوظ في خطر الإصابة بالسكري من نوع ثاني، وبالإضافة إلى
ذلك فقد أشارت دراسةٌ أوليّةٌ أُجريت على الحريم ونُشرت في مجلّة JAMA إلى أنَّ مستوى
النشاط البدني بما فيه النشاط البدني معتدل الشدّة والمُدّة، مرتبطٌ بالانخفاض
الملحوظ في خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني.[٧] تخفيف مستويات السكر في الدم: أشارت دراسةٌ
صغيرةٌ نُشرت في مجلّة Diabetes care عام 2024، وأُجريت على
مجموعةٍ من الأشخاص المصابين بالسكر، وزيادة الوزن، ومن ذوي نمط الحياة الخامل، إلى ممارسة المشي
مدّة ثلاث دقائق من المشي منخفض الشدّة، أو تمارين المقاومة
البسيطة كلّ ثلاثون دقيقة ساعد على خفض مستويات السكر، والإنسولين في الدم لدى المصابين بالسكّري.[٨]
تخفيف آلام المفاصل: يُنصح الأشخاص المصابون بالتهاب
المفاصل بممارسة التمارين منخفضة الكثافة كالمشي للمساعدة على تحسين الحالة الصحية دون مفاقمة الألم،[٩] وأشارت
دراس نُشرت في مجلّة Annals of internal
medicine إلى أنَّ المشي وغيره من برامج تحسين اللياقة البدنيّة يمكن أن تساهم على تخفيف
آلام المفاصل، وتخفيف تفاقم الأعراض المرتبطة بالتهاب المفاصل لدى المرضى
المصابين بالتهاب المفاصل التنكسيّ في الركبة،[١٠] كما أنَّ المشي قد يساعد في تخفيف الوزن، وبناء
العضلات، الأمر الذي يساعد على تخفيف الضغط على المفاصل، وزيادة
قوّتها، وبالتالي تخفيف ألم الركبتين، وبشكلٍ عام يُنصح الأشخاص المصابون بمشاكل في المفاصل باستشارة الدكتور
قبل البدء بممارسة أيّ نوع من الرياضة.[١١] تعزيز المناعة:
أدّى إلى رفع مستويات الغلوبولين المناعي (بالإنجليزية: Immunoglobulin) في الدم بنسبة 20%، بالإضافة إلى انخفاضٍ
ملحوظٍ في أعداد الخلايا اللمفاوية في الدم